بسم الله الرحمن الرحيم......
هذه الرسالة جاتني على الايميل وحبيت تقرأها,,,,
في لقاء اجراه موقع مع الدكتور الاسرائيلي مالحوم اخنوف صاحب فكرة ستار اكاديمي
كان هذا اللقاء بالحرف الواحد...
س:ماهو شعورك اليوم وانت حققت اكبر امانيك ؟ وهي ستار اكاديمي في عقر دار الاسلام ؟
شعور لايوصف....... ولكن اخذ من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا.
س: ماقصدك بأخذ من عمرنا الكثير ؟
نعم فهو تطلب سنين وسنين حتى تمكنا من ادراجه في الدول الغربية ثم الى الدول العربية وكنا نعلم ان فكرتنا ستتحول الى انجح خطة في مسيرة الدولة الاسرائيلية.
س: لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهذه الفكرة ؟
لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم وفي نفس الوقت الشباب المسلم يميل الى الالتزام الاسلامي الذي لو كبر سيقضي على دولتنا.
س: لماذا حرصتم على ان يكون ستار اكاديمي هو وسيلة للوصول للمسلمين ؟
لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم.
س: ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار اكاديمي ؟
نخطط لغزو المرأة المسلمة.
س: ولماذا المرأة المسلمة وليس الرجل المسلم ؟
لاننا نعلم انه اذا انحرفت المرأة المسلمة سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها.
س: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة ؟
نحن اليوم نحرص على غزو المرأة المسلمة وافسادها عقليا وفكريا وجسديا أكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية.
س: وهل لكم علاقة باستار اكاديمي المقامة حاليا في لبنان ؟
بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم بمبلغ كبير من المال وهي تحت اشرافنا باستمرار سواء كانت الاولى أو الثانية أو الثالثة.
س: وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيلية وتبشرهم ؟
اريد القول لجميع المفكرين الاسرائيليين ان تستغلوا نوم الامة الاسلامية فانها امة اذا صحت
تسترجع في سنين ماسلب منها في قرون.
شوفو الاستهزاء بنخوة المسلمين
عارضين المقابلة عالنت........ عارفين انه المشاعر وعزة الاسلام
ماتت في النفوس الا من رحم ربي........
اخواني .. يمكن في كثير يدخلوا ومايشوفوا هيك برامج لكن في غيركم كثير يشوفو..
رجاءاً ارسلوا الموضوع لكل من تعرفون..
لعل وعسى يصادف اشخاص مازالت الغيرة على الاسلام موجودة بداخلهم ويشعرون بمدى الاهانة اللي صابت المسلمين .
والي بيقراالكلام ...ومايتعظ من بعده!!!!!!!!!
هل بيكون يستاهل شرف انو يكون مسلم؟؟؟
واخيرأً....... اقول انو اقل شيْ ممكن نعمله نقاطع هالبرامج وامثالها الي بتزرع الفساد بالعقول زرع .........,,,,,
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وفي من ساعدهم