أنا واحة إرتباط بأطيافك..
كل فلسفات جمالي نبتت على سطحك..
تحيط بي أسوار إستمرارية بك..
لاتقلق..
فكل كثبان صراخ عذولي ..
لن تعمي ثبات عشقي الأدعج بالوفاء لك
لأجلك قبضت على رصيف الخوف المدمي لجسدي
يامن أحلت السماء راحة أمن تربت على راسي..وتتحسس شعري
وتقطر فوقه برذاذ حنان سمعت عنه كثيرآ
وجعلت الأرض دوحة مهد اشتقته كثيرآ
وأحلتني أنا ...رماد مجسد بين أصبعي وجودك
\
(رسـالتـــــها)
سيدي..
أنا
أنثاك الملقاة بقلبك..
لها قلب..صرف كل عشقه لك..دون تراجع
هو مسرف..وأنت لا شئ يقوى الصعود نحوك..إلا الأمنيات نادرآ
محتم علي الخلود برضابك..حد الموت مرة أخرى
ليت لي أنا آخر ..ليتسنى لي البقاء معهم...البشر
محكوم علي أن أكون متدلية من أحلام مقدمك
طيفك يهيمن على جزيئات ركودي المستمر إليك..
إن كان للحب رجل..فهو لاغيرك
وإن كان للكون تعريف فهو نبضاتك المتسارعة حين وجودي
وإن كان لابد أن أسميك ..أنت سيد العشاق...
وليس سواك من يعصر الحياة بفم العشق
أحبك........
فلقت من بين صخور وحدتي..حرفآ يعرف لغة البوح
جعلت الحياة منصوبة على شرياني..لأعيشك
تجلدت أنوثتي على نوت أناتك فاستقام ضلعي..فكنت انا ملهمتك
سيدي وعشيقي..
لولاك لكانت الحياة كما هي..تسمى حياة
لأجعل لي معنى..
سأكون ملكك
سيدي...
أقبل فقد استنشق الجنون عقلي